الأحدث
ضريح خالد بن الوليد في حمص هذا ما تبقى منه

هذا ما تبقى من ضريح خالد بن الوليد، هكذا وبكل بساطة تحول الضريح إلى ركام ودمار، وبات مسجد خالد بن الوليد الذي ضم الضريح بين جدرانه تاريخياً، الآن مدمراً لا يمكن لأحد أن يتعرف إليه إلا أهالي المنطقة لحفظهم المنطقة جغرافياً.