الأحدث

هل يلعبها الأسد ؟

هل يلعبها الأسد: “عليي وعلى أعدائي يا رب” 

واشنطن أبلغت موسكو من قلقها من إحتمال أو أرسال أسلحة روسية من طائرات سوخوي 35 وميغ 31 إضافة إلى ثلاث كتائب مظلية من نخبة الجيش السوري وآليات ودبابات إلى سوريا وفق ما ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية القريبة من المخابرات الإسرائيلية وصحيفة التايمز البريطانية ذات المصداقية العالية.
وفي ذات الوقت تكاد تنتهي معركة الزبداني بإنتصار الرئيس الأسد مع صمود بلدتي كفريا والفوعة في ريف إدلب .
ويبدو أن الرئيس الأسد يحضر وحدات جيشه من جديد لمعركة فاصلة تكون فيها إيران إلى جانبه وحزب الله وروسيا.
فهل يلعبها الرئيس الأسد في معركة شاملة في سوريا تحت عنوان “عليي وعلى أعدائي يا رب”.
الجيش السوري في مرحلة تنظيم وشبه هدنة على الجبهات من درعا لحلب لدير الزور لدمشق بإستثناء معركة الزبداني التي تكاد تنتهي.
فهل يحضر الأسد جيشه للهجوم دفعه واحدة بدعم روسي وإيراني وحزب الله وقسم من الحشد الشعبي في العراق لينهي معركة فاصلة لا تنهي الحرب في سوريا بل تجعل تحقيق إنتصارات في بعض الجبهات ممكنة وتؤدي إلى إضعاف المعارضة التكفيرية المسلحة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق