
علم ” الضاد برس “ أن حزب الله يتلمس الرغبة الكبيرة لدى محازبيه ومناصريه برؤية وجوه نيابية جديدة .
وهو يتجه إلى إحداث أكبر تغيير ممكن داخل كتلته بعد الانتقادات التي يتعرض لها من داخل بيئته ، على انه يمارس الاقطاع عليهم ولم يعمل على تداول السلطة حتى داخل التنظيم وبمعنى اخر لم تتغير الوجوه منذ اكثر من 25 سنة والنتيجة نفسها .
وعليه يبدو ان الحزب متجه الى حسم خياره لتجنب الوقوع بالاخطاء كما حصل معه في الانتخابات البلدية .